عن تاريخ العلاقات الثنائية بين موريتانيا والولايات المتحدة:
- كانت الولايات المتحدة أول دولة تعترف باستقلال موريتانيا عن فرنسا عام 1960؛
- اعترفت الولايات المتحدة بالجمهورية الإسلامية الموريتانية في 28 نوفمبر 1960، في رسالة تهنئة من الرئيس دوايت د. أيزنهاور إلى رئيس الوزراء المرحوم المختار ولد داداه؛
- أُقيمت العلاقات الدبلوماسية في 28 نوفمبر 1960، عندما قدّم السفير هنري س. فيلارد، أوراق اعتماده وتم اعتماده سفيرا في موريتانيا مقيما في داكار؛
- أُنشئت السفارة الأمريكية في انواكشوط في 14 يوليو 1962، وعُيّن ويليام ل. إيغلتون، قائمًا بالأعمال مؤقتًا؛
- قطعت موريتانيا علاقاتها الدبلوماسية مع الولايات المتحدة في 7 يونيو 1967، عقب حرب يونيو العربية الإسرائيلية؛
- استأنفت الولايات المتحدة وموريتانيا العلاقات الدبلوماسية في 22 ديسمبر 1969، عندما أُعلن عن القرار في بيان مشترك؛
- أُعيد فتح السفارة في نواكشوط في 4 مارس 1970، وعُيّن السيد روبرت أ. شتاين، قائمًا بالأعمال مؤقتًا؛
- تطور مجال التعاون الأمريكي مع موريتانيا تبعًا للظروف السياسية؛
- تتعاون الولايات المتحدة مع موريتانيا في مجموعة واسعة من القضايا، بما في ذلك مكافحة الإرهاب، والأمن الغذائي، وتعزيز التجارة، والجهود الرامية إلى تعزيز حقوق الإنسان وسيادة القانون؛
- تُمثَّل وزارتا الخارجية والدفاع وكذا الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في السفارة الأمريكية في نواكشوط؛
- موريتانيا عضو في مبادرة شراكة مكافحة الإرهاب عبر الصحراء (TSCTP)، وهي تتلقى مساعدات أمنية أمريكية دعما لجهودها في هذا المجال؛
- تتطلع موريتانيا إلى بناء علاقات استراتيجية مع الولايات المتحدة الأمريكية من خلال الوصول إلى شراكة نوعية اقتصادية وتجارية، تعزز الاستقرار وتخدم التنمية..
الدكتور محمد السالك ابراهيم