القائد صدام حسين الارق في راس دونالد ترمب ويمجده في كل خطاب له..
.....................................................................
الدكتور الجبوري
في صفحته على التطبيق( ايكس) والمنشور في تطبيق الكوكل الخاص لدونالد ترمب الذي جن جنونه باسم القائد صدام حسين في المدح ان العراق بحاجه لشخصيه صداميه نضالا وثورية والجرأه في التعامل مع الاحداث... دونالد ترمب يعترف بالقائد صدام حسين ويطالب ان يكون القادم في حكم العراق كما الشخصيه الصداميه معترفا بواقعة قاعة الخلد في انقاذ حزب البعث العربي الاشتراكي قياده وتنظيمات والعراق شعبا وتاربخا وحضاره وموارد بشريه وطبيعيه من الخونه المتامرين على البعث والقائد صدام حسين والقياده.... يطالب ترمب باعادة تلك التجربه للرئيس البعثي الامريكي في جمع المسؤولين ويصدر احكام الاعدام بحقهم ويذكر( نوري المالكي والعامري ومقتدى الصدر وابو فدك والخزعلي والفياض) كانه من خلال المعادله الصداميه الصعبه يقدم قرار التصفيه... الظاهر ان ترمب والاداره الامريكيه قد هيئوا من يكون الحاكم في العوده لحزب البعث الامريكي المطيع البيدق تحت الاوامر لترمب وامريكا والكيان الصهيوني... اعترافات ترمب بغض النظر للبعث الذي يدخل بغداد والمنطقه الخضراء وعلى السجاده الايرانيه الحمراء نوع الكاشان كما تسمى يعتبر ان القائد صدام حسين القائد التاريخي المعاصر والقدوه لكل الثوار في رسم هندسة القياده والاداره والسياسه... قاعة الخلد الدرس المبهر العجب لسيادته في تلقين المخابرات العالميه ان تجرأت في ظرفها التفكير باختراق القياده والعراق والبعث العملاق.... على ترمب وامريكا ان يعرفوا وطنية وقومية القائد الرمز صدام حسين ممارسات واقعية حية في السلوك داخل العراق ومع الاشقاء العرب وتاريخه امجاد على الاصعدة كافة ومن منطلق الرد على الحاقدين اللصوص ومن المعروفين بالتجسس لصالح ايران وشبكات التجسس في العراق واللجان التي انتشرت داخل السفارة الايرانية في نعت ومقت القائد بكل الصلافه البعث وقائده الى الساحة حيث ان ترمب في مخيلته ان يعود القائد صدام حسين بسلوكه وسياسته في الشخصيه الحاكمه للعراق.. ان العراق فيها من بصمات سيادته لايمكن كشفها مهما تطاول الصغار عليه امثال ترمب وشبكات التجسس الامريكيه.... وان وطنيته تكمن في حماية المجتمع من السلوكيات المرفوضة التي دخلت مع الاحتلال الدولي الامريكي وترسخت باجتياح ايران الجغرافية العراقية من الفساد الاخلاقي بكل صوره ومنها اختراق القيم الاخلاقية للعائلة العراقية وتشتتها وباسم الديمقراطية الامريكيه البضاعه الفاسده الفاشلة التي لم يجني العراقيين منها سوى الخراب العقلي والجسدي وتفرقت الاسرة العراقية بشكل سريع واظطهد الاباء والامهات واصبحت الماجدة العراقية بلا سند قانوني في حماية نفسها من الذئاب الجائعة الفاسدة من الفرس الصفويين ومن الموالين الى الاحتلال الامريكي الصهيوني والايراني... كان القائد البطل الوطني في منع الموبايلات والانترنيت في زمن الصعب العراقي وتكالب كل الاشرار عليه وعلى قيادته والقائد الرمز البطل الوطني والقومي ومن اجل بقاء الشعب في حماية الدولة العراقية والقوانين والديمقراطية كانت زاخرة في العراق بموجب القوانين المنظمة للديمقراطية والقضاء اللامع المستقل والمسيطر على الحاكم والمحكوم وكانت الحياة الطبيعية تسير بشكل انسيابي متميز دون تدخل الحكومة في شأن الفرد وعائلته مع الحماية الذاتية الامنية الحكومية الوطنية للمجتمع العراقي ولم تكون منع شبكات التواصل الاجتماعي في العراق الالحماية الاخلاق والقيم للمجتمع وان وطنية القائد صدام حسين في تعزيز الوحدة الوطنية بمنظور العقيدة البعثية الثورية ومستلزماتها في الممارسة.... ان الوطنية تجسدت في السلوك الامن للشعب دون الخوف من السلطات الحكومية حيث ان للفرد عمل وفق متطلبات عقله وجسده وعلومه ولم يكون في العراق الطائفية المقيتة بل اخوة اجتماعية وقومية والكل مسؤول عن حماية العراق من غير النظر الى جنسه وقوميته ومذهبه ودينه بل مدى اخلاصه للوطن والعلم العراقي الشرعي ذات النجوم الثلاثة وكانت في المدن العراقية اشعاع فني ملتزم بالقيم الوطنية والقومية والعراق والمجتمع... ان التماثيل المعبرة على نضال الشعب واحراره كانت منتشرة ومنها الشعراء والكتاب والفنانيين العراقيين في الساحات من النحاتين العراقيين المبدعين في الفن كما التمثيل والاخراج وساحات الاحتفال القومي في العواصم يثبت ان الشاعر والفنان والمطرب العراقي له شعبيته كما يجب وللعراق اسماء لامعة في الفنون كافة ومنهم الاحياء والاموات رحمهم الله.. العراق بقيادة البطل الوطني والقومي وممارساته على الصعيد الساحة القومية كثيرة لاتعد ولاتحصى من اجل منع اختراق الامن القومي العربي حيث كان عونا لكل العرب دون التميز وفق المنهج والاستراتيج وادارة القطر العربي وعدم التدخل في الشأن العربي وهو مبدا اختطه البعث العربي الاشتراكي في سلوك مناضليه الاحرار... القومية للبطل القائد الضرورة الرمز صدام حسين كان ايمانا بالعروبة الذي اختاره الله في ايصال الرسالة الخالدة الى الشعوب والامم بالانسانية التي تمسك البعث في حياته الداخلية بين المنتمين لتنظيمه المناضل... البطل القومي صدام حسين هو عند وقوفه على الحد متحديا الكيان الصهيوني والحقد الفارسي الصفوي ومنع العودة الى الاوضاع المخططة من ايران واثبت قوميته عند دفاعه عن العرب في ساحات الوغى نيابة عن الامة وكان المجتمع الدولي يحسب له مليون حساب وان مايقال هنا وهناك من الجواسيس وعملاء الفرس الصفويين ومن شبكات التجسس الامريكي والصهيوني والايراني عنه محض افتراء ورعب في قلوب الجميع خوفا من معجزة قادمة ومارد على فرسه رافعا السيف للقتال مع رفاقه البعثيين واحرار العراق والعروبة وعودة البعث لاريب فيها والصداميون منتشرون في كل زوايا العراق والساحة القومية وكل يوم يولد الف صدام ويبقى البطل القومي رمحا عراقيا عربيا اسلاميا انسانيا في قلوب كل الحاقدين ولن يستطيعوا تشويه صورته ابدا وفي عرق البعثيين الصداميين نبض ينبض باسمه صدام عزالعراق والامة وهيبته مهما دار الزمن والتاريخ.... ترمب والاداره الامريكيه امام تجربه المعادله البعثيه الصداميه الصعبة الحل لكثير من الغازها والحيره في ايجاد مفتاح الحل لاسيما التفاف الشعب في العراق حول العراق قبل الاحتلال مع العرب المناضلين الغيورين على طول الساحه القوميه... الانسانيه واحرار العالم تمجد بالقائد صدام حسين والحقبه التاريخيه الحضاريه العراقيه الصداميه..