اهل سوريا ادرى بشعابها … الحقيقة كما كتبها احدهم … !
أعطى القائد أحمد الشرع الأمان لسكان الساحل ولكن الطبع غلب التطبع … وقام أتباع النظام البائد بتشكيل مجلس عسكري مؤلف من فلول النظام البائد وشنوا هجوما واسعا على مدن اللاذقية وطرطوس وسيطروا على معظم المؤسسات والمشافي،وقاموا بإعدام عناصر الأمن الداخلي السوري وحراس المنشآت ..!
مافعله الاغبياء هو انهم هدموا السد الذي يمنع عنهم الطوفان … اعتدوا على عناصر الامن الداخلي الذين كانوا يحرسون مدن الساحل كانوا يمنعون دخول اي مسلح الى هذه المدن لحماية اهلها من اي رد فعل غاضب فقاموا بأعتقالهم وتصفيتهم لاحقا لشدة حقدهم ورعونتهم ولم يدركوا الا متأخرين انهم كانوا السد الذي يمنع عنهم الطوفان …!
لذلك تحرك طوفان بشري من مختلف المناطق السورية لدعم قوات الأمن السورية لدحر العصابات المارقة من قرى ومدن وجبال الساحل …!