لقد قلت في تدوينة سابقة كلاما عن العقل العربي اعتبره الكثير ون غريبا لكنه حقيقى لاغبار عليه، إنناكعرب نعانى مشاكل في عقولنا لانعلم سببهاعندما ترى تصرف عدد غير قليل من علمائنا، الذين ننتظر منهم الهداية والرشاد فبيأخذون طرقا تنافي كل المالوف ، ومثلها المثقفون لايعلم أخد كيف يرون الواقع حولهم ، تسنع مثقفا يناقش مواقف دولة السعودية ويحسبها داعنة ثابتة حازمة لقضية فلسطين وحقوق شعبها!!!
إن دولة السعودية وعلى لسان وزير الخارحية الحالى يقول قولا نعرفه جميعا أن المملكة منذو ثمانين عاما يدها بيد إمربكا خاربت معها موجة التحرر التى غزت المنطقة حسب تعبيره على يد عبد الناصر وآخرين وجاربت مع إمريكا النفوذ السوفياتى وقضت معها على نظام القذافى ،هذه الدولة التى تعترف انها تعاونت ثمانين سنة مع إمريكا يمكن استبعاد ان يكون شمل التعاون أسرائيل التى لا تنفصل عن إمريكا في اي موقف مهما كان الحال، هذه الدولة ريممن ان يقول أخد يدرك الامور وله ذاكرة أنها ثابتة في موقف يخالف موقف الهم سام ؟!
والاغرب في مواقف هؤلاء المثقفين أن بعضهم يتخديث عن المنقارنة بين السعودية وإيران كأن هناك وحها للمفدقارنة،،إن إيران تخارب من كرف إمريكا وإسرائيل كما تحارب حماس وحزب الله وهي مهمد ة بالحصار والويل والثثور وعظائم الادمور يقارنها عاقل وندمثقف مع نظام يواصل التعاون مع إمريكا مذ ٨٠ عاما عندما تحولت الهيمنة من ابريطنيا التى كانت هي السيدة في المنطقة العربية وهي التى زرعت إسرائيل وانشأت تلك الكيانات التى نسميها اليوم دولا وتخول النفوذ إلى إمريكا ، وفي مرخلة فيصل بن عبد العزيز أراد ان ؤديديستخدم متانة ةلعلاقات بين المملكة وإمريكا لإيجاد بعض الحقوق وليس كلها للفلسطينيين دون المساس بالكيان في حدود ٤٨ فكانت النتيحة اغتياله الذي مازال يحتاح توضيحا!!!
إننا بكل بساطة لديناا مسدشاكل نفسية او عقلؤة تؤثر على راينا
فعقولنا هي التى عطلت مراكز الشعور وجعلتنا نقبل الخضوع ونتساعل مع كل الخزعبلات ويستطبع من هب ودب إشغالنا بالخرافة والتحكم في توجهاتنا وآرائنا وقناعاتنا وتمؤدييع كل شيء وتحريفه وتمويهه!!
تقريدة
